توجه المواطن محمد الجهني، إلى مكتب التأمينات بجدة لاستخراج بطاقة ائتمانية “مستفيد”، فرفض الموظف طلبه، وأخبره بأنه مسجل ضمن المتوفين.
وأبدى الجهني اندهاشه من هذا الموقف وتساءل كيف أسجل متوفى وأنا حي أرزق، وعبر عن تخوفه من تأخر تصحيح بياناته، متسائلا من المسؤول؟
من جهة أخرى، تواجد مجموعة من الشباب السعودي ضحايا نظام السعودة الوهمية، في مكتب التأمينات يطلبون بإلغاء تعليق أسمائهم في مؤسسات سجلتهم في وظائف وهمية، بعد أن وجدوا أماكن لتوظيفهم في القطاع الخاص.