وفقا لما صرح به مدير ثلاجة الموتى بمستشفى النساء والولادة بخميس مشيط، في قضية المولود المستبدل، فإن جثة المولود وصلت لثلاجة الموتى وليس على يده أسورة معلومات، فوضع مع جثتي طفلين لقيطين في صحن واحد، موضحا أن والده حضر بعد 6 أشهر لاستلام الجثة.
وذكرت مصادر أن والد الطفل، ظافر الشهراني، احتج لوجود جثة مولوده مع جثتي لقيطين في صحن واحد، وشكك في نسبه إليه، وبتفتيش الجثة عثر تحتها على شريط كتب عليه اسمه واسم والدته.
وكان الشهراني قد تقدم بشكوى طالب فيها بإجراء تحليل “DNA” لإثبات جثة الطفل له، فأظهر التحليل أن الجثة لا تنتسب له ولا لزوجته، فأصدرت صحة منطقة عسير توجيهات بالتحقيق، ومنع المتعاملين مع القضية من السفر لحين ظهور نتائج التحقيق.