قام طالب في إحدى مدارس الأحساء باستخدام ساعة يده للغش في امتحان النصف الأول النهائي، مستغلاً ساعة يده من النوع الذكي تحمل ذاكرة يمكن تخزين كافة مواد المنهج عليها.
واكتشف أحد مراقبي الامتحان أن الطالب يغش من خلال ساعة يده على الرغم من أن الساعة صغيرة الحجم وخفيفة الوزن، ويصعب تمييزها عن الساعات الأخرى.
وكان الطالب استغل هذه التقنية في الغش من خلال تخزينه مناهج وملخصات لمواد عدة على ذاكرة الساعة.