بداية عرفنا بنفسك؟
نشمي القحطاني صحفي وصانع محتوى إعلامي وخريج ماجستير صحافة رقمية من جامعة الملك خالد، دارس ومهتم بالإعلام المرئي والمسموع من خلال صناعة المحتوى وتقديم البرامج والتقارير الصحفية والتغطيات الإعلامية والتسجيلات الإذاعية والتحرير للفيديو والصوت، أطمح إلى تقديم محتوى هادف ومُلهم وتطوير ذاتي في المجال الاعلامي بشكل مستمر.
هل درست الإعلام أو الصحافة؟
نعم حصلت على درجة الماجستير في الصحافة في أكتوبر لهذا العام بتقدير ممتاز مع مرتبة شرف من جامعة الملك خالد.
ماهي وظيفتك واهتماماتك الحاليه؟
صانع ومنظم محتوى بمجموعة SRMG وبالتحديد بموقع أخبار 24 وعضو في الإتحاد السعودي للإعلام الرياضي، وهيئة الصحفيين السعوديين، ودوري روشن السعودي.
حدثنا عن بعض إنجازاتك ؟
فخور ببلوغ عدد موادي الإخبارية لأكثر من ٣٠٠ مابين تغطيات ميدانية ومقالات إضافة لتقديمي ٤ برامج بودكاست، إضافة لتمثيلي صحيفة عكاظ بفترة عملي السابقة من خلال تغطيتي لكأس العالم في قطر 2022 وتغطية مواسم الرياض السابقة ومهرجانات العلا وأيضاً تمثيلي للكيان الإعلامي الكبير SRMG بموسم الحج في هذا العام، كما أنني مهتم بنقل الاحداث السياحية ومن ضمنها مهرجان الممالك القديمة بالعلا مؤخراً، والكثير من المؤتمرات والمناسبات والأحداث الكبرى.
ماهي اهم المقابلات التي أجريتها؟
من أهم المقابلات التي أجريتها كانت مع وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل ومع وزير الصناعة ووزير الاستثمار وايضاً مع وزيرة النقل البريطانية.
كذلك وزيرة النقل البريطاني عضو مجلس النواب البريطاني ويندي مورتون لـ«عكاظ» وما ذكرته عن إعجابها بطموحات السعودية ورؤيتها 2030 التي تتيح الكثير من الفرص للبلدين في التعاون والعمل المشترك.
ماهي مهاراتك الفنية؟
صناعة المحتوى المرئي والمسموع وتقديم وتحرير البودكاست وتغطية وتصوير الفعاليات، علاوة على التعليق الصوتي، وإدارة الحسابات على منصات التواصل الاجتماعي،وخبرة في إدارة العلاقات العامة وتسجيل البرامج والكتب صوتياً، وملم بالمعرفة باللغة الانجليزية تحدثاً وكتاباً وأساسيات اللغة الإيطالية.
ختاما نشكر الصحفي نشمي على هذه المقابلة ورؤية تجربته في الصحافة السعودية، التي تستحق النظر لها بتقدير، ويحسب له، اقتحام كل ما هو جديد وجدير بالتغطية الإعلامية ، وهو الذي لا يتنازل عن حمل كاميرته الشخصية، لينتهي الأمر به عند أفكاره التي لا تتوقف، لأنه كما يسميه الكثير؛ بـ”النشمي.. نشمي”، كنايةً عن أنه، له من اسمه نصيب.
